صناع التطرف
أحيانا يحاول بعض المدافعين عن المنظومة الإسعبادية إستغلال عدد ونسبة تمثيل لحراطين في النظام الحاكم للتستر على هيمنة الإقطاعيين والتنكر لإقصاء لحراطين 
 حين تقول حكومة البيظان يخرج أحدهم قائلا أنت عنصري ومتطرف ويسترسل في دفاعه عن الباطل إلا أن يقول أنت لا تريد لهذا البلد خيرا وتعمل لجهات خارجية تسعى إلي تفكيك و تدمير هذا المجتمع المسلم وطيب ، مع أنك تحكي وتكتب عن واقع لا يمكن التستر عليه ولا التنكر له، لكن الأسئلة التي ينبغي أن نطرحها قبل تخوين المطالب بإنصاف المقصيين 
من أصقى هؤلاء حتى يستغل هذا قضيتهم لمآرب أخرى ولتكن خارجية أو يتاجر ذاك بمعاناتهم ؟  من قرر تمثيل لحراطين بوزير واحد ؟ أعداء الوطن أم حماته ؟ 
أسئلة تساعد في معرفة منهم صناع التطرف ..... ؟

من صفحة المدون والحقوقي     Abdallahi Merzoug