كشف المستور في قناة الموريتانية العدد 5/ محمد الامين عبد الودود

خميس, 05/18/2017 - 15:00

ﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ
ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ
ﺗﻀﺎﻋﻒ ﺍﻹﻧﻔﺎﻕ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻠﺔ ، ﻟﺘﻜﻤﻴﻢ ﺍﻷﻓﻮﺍﻩ ﻭﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺬﻣﻢ ﻭﻏﺾ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﻋﻦ ﻣﺎﻗﺪ ﻳﺤﺪﺙ ، ﻋﺒﺮﺍﻟﺼﻜﻮﻙ ﺍﻟﻨﻘﺪﻳﺔ ﻭﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ ﻟﻤﺪﻳﺮﻱ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ، ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﻮﺍﻓﺪﻭﻥ ﺗﺒﺎﻋﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ، ﻭﺗﺪﺍﺧﻠﺖ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﺑﺎﻹﺩﺍﺭﺓ ﻭﺃﺑﺮﺯ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﺠﻠﻴﺎﺕ ﻫﻮ ﺍﻣﺘﻨﺎﻉ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﻋﻦ ﻧﺸﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻠﺴﻠﺔ .
ﻭﻧﺴﻴﺖ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺍﻥ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻣﻨﺤﻬﺎ ﻫﺬﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ﻫﻮ ﺍﺳﺘﻘﺎﻟﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ .
ﺛﻢ ﺟﺎﺀﺕ ﺃﻛﺬﻭﺑﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺘﻴﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ، ﻓﺤﻤﻠﺖ ﺍﻷﻭﻟﻲ ﺯﻫﺎﺀ 30 ﻓﺮﺩﺍ ﺗﻢ ﻃﺮﺩ 16 ﻣﻨﻬﻢ ، ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺍﺳﺘﺠﻠﺒﺖ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺿﻌﻔﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻮﺍﺓ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺎﺱ ﺍﻟﻤﺤﺎﺑﺎﺓ .
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻳﺘﻢ ﺷﺮﺍﺀ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺩﻭﻥ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﺑﺼﻴﻐﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺟﺪﺍ ، ﺣﻴﺚ ﻳﻜﻠﻒ ﺍﻟﻤﻨﺘﺞ ﺍﻟﻤﻘﺮﺏ ﺩﻭﻥ ﻏﻴﺮﻩ ﺑﺈﻋﺪﺍﺩ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﻟﻔﻈﻴﺎ ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺘﺼﻮﺭ ﻭﺍﻟﻤﻮﻧﺘﺎﺝ ﺑﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﺛﻢ ﻳﺘﻢ ﺑﻴﻌﻪ ﻣﺤﺎﺑﺎﺓ ﻭﺍﻷﻣﺜﻠﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﺤﺼﻰ .
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻳﺘﻢ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺗﻐﻄﻴﺔ ﺍﻷﻧﺸﻄﺔ ﺣﺴﺐ ﺍﻟﻤﺤﺎﺻﺼﺔ ، ﻭﻟﻜﻞٍ ﻧﺼﻴﺐ ﻭﻛﻞ ﻣﻘﺮﺏ ﻳﻘﺘﻄﻊ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﻗﻄﺎﻋﺎ ﻫﻮ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ .
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﺗﻢ ﺗﻌﻴﻴﻦ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻻﻳﻘﺪﻣﻮﻥ ﺃﻱ ﺧﺪﻣﺔ ﻟﻠﺘﻠﻔﺰﺓ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺗُﺤﻮﻝ ﻟﻬﻢ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻼﻭﺍﺕ ﻓﻲ ﺣﺴﺎﺑﺎﺗﻬﻢ ﺩﻭﻥ ﻭﺟﻪ ﺣﻖ ﻭﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻜﻠﻔﻮﺍ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻋﻨﺎﺀ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﻭﻟﻮ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ، ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻫﻮ ﻣﺮﺍﺳﻞ ﻟﻜﺒﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ .
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻳﺤﺮﻡ ﺍﻟﺘﻌﻴﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﻤﻘﺔ ﻭﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻭﻳﺠﺐ ﺍﻟﺘﻌﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﻤﺘﺴﺮﺑﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻣﻤﻦ ﻻ ﻳﻘﺪﻡ ﺇﻻ ﺍﻟﺘﺰﻟﻒ ﻭﺍﻟﻨﻔﺎﻕ ﻭﺗﺼﻮﻳﺮ ﻛﻞ ﻣﺘﻌﻠﻢ ﻓﻲ ﺫﻫﻦ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺟﺎﻫﻼ ﺃﻭ ﻣﻌﺎﺭﺿﺎ ﻟﻠﻨﻈﺎﻡ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺤﺼﺮﺕ ﺑﻴﻦ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺣﻴﻄﺎﻥ ﻻ ﻳﺬﻛﺮﻫﺎ ﺫﺍﻛﺮ ﻭﻻ ﻳﺰﺭﻫﺎ ﺇﻻ ﻃﺎﻣﻊ ، ﻓﺎﻧﻌﻜﺲ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺷﻜﻼ ﻭﻣﻀﻤﻮﻧﺎ .
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﺃﻃﻠﻖ ﺟﺎﺑﻲ ﺍﻟﻀﺮﺍﺋﺐ ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺮﺑﻮﺭﺗﺎﺝ ﺳﻴﻼ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﻔﺴﺎﺭﺍﺕ ﻟﻠﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﺒﺴﻄﺎﺀ ﺗﺠﺎﻭﺯ 20 ﻓﻲ ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ ﻣﻌﺪﻭﺩﺓ
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻮﺗﺴﺎﺏ ﻟﻠﺘﺠﺴﺲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﻭﻧﻘﻞ ﺍﺣﺎﺩﻳﺜﻬﻢ ﻭﺍﻟﺘﻨﻜﻴﺖ ﺑﻬﺎ
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻳﻮﺟﺪ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﻃﺒﻌﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻗﺮﺑﻴﻦ ﻳﺸﻐﻞ 3 ﻭﻇﺎﺋﻒ ﻓﻬﻮ ﺗﺎﺭﺓ ﻣﻘﺪﻡ ﻟﺪﻱ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻭﻣﻨﺘﺞ ﺗﺎﺭﺓ ﻭﻣﻮﺭﺩ ﺗﺎﺭﺓ ﻟﺴﺘﺮﺓ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ‏( ﺟﻴﻠﺖ ‏) ﻭﺍﻟﻠﺸﻌﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻜﺎﻣﺮﺍﺕ ﻭﺍﻹﻋﻼﻧﺎﺕ .. .. ﺍﻟﺦ
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻟﻢ ﺗﺠﺘﻤﻊ ﺑﻘﻄﺎﻉ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﻣﻨﺬ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﻨﺘﻴﻦ .
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻟﻢ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻟﻴﻦ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ
ﻟﻢ ﻳﻨﺠﺰ ﻣﺒﻨﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ ﺍﻻﺳﻤﻨﺘﻴﺔ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻟﻠﺠﺪﻝ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺳﻨﻔﺮﺩ ﻟﻬﺎﻋﺪﺩﺍ ﺧﺎﺻﺎ .
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﺗﻢ ﺗﺒﺪﻳﻞ ﺍﻟﺒﻼﻁ ‏( ﻛﺮﻭ ‏) ﺍﻟﺠﻴﺪ ﺑﻌﻴﻨﺔ ﺭﺩﻳﺌﺔ ﺗﻜﺴﺮﺕ ﻭﻟﻤﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﺃﺳﺒﻮﻋﻬﺎ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻓﻲ ﺻﻔﻘﺔ ﺑﻠﻐﺖ 3 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺃﻭﻗﻴﺔ
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﻳﻦ ﻓﻴﻘﻮﻝ ﺑﻜﻞ ﻭﻗﺎﺣﺔ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺃﻧﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺷﻴﺌﺎ ‏( ﻻﺑﺪﺍﻟﻲ ﻣﻦ ﺵ ‏) ﻭﻫﻲ ﺗﺮﺩ : ‏( ﻟﻚ ﺻﻔﻘﺔ ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻴﺾ ‏) ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺘﺒﺴﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻨﻬﺎ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺟﺪﻳﺮﺍ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ .
ﻓﻬﻼَّ ﺑﻮﺭﻛﺘﻢ ﻟﻪ
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻳﻜﺘﺴﺢ ﺍﻟﺒﺎﻋﻮﺽ ﺃﺭﻭﻗﺔ ﻭﻣﻜﺎﺗﺐ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﻭﺗﻨﻌﺪﻡ ﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﻭﻳﻐﻠﻖ ﺍﻟﻤﻘﻬﻰ ﻭﻳﻨﺤﺼﺮ ﻋﺪﺩ ﺍﻷﻃﺒﺎﻕ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﺧﻤﺴﺔ ﺃﻃﺒﺎﻕ ﺭﺩﻳﺌﺔ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩ ﺑﺎﻫﻈﺔ ﺍﻟﺜﻤﻦ ، ﻭﻳﻨﻌﺪﻡ ﺍﻗﺘﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ ﻟﻠﻤﻘﺪﻣﻴﻦ ﻭﻋﻼﻭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﻢ ﻭﺍﻟﺮﺣﻼﺕ ﺍﻹﻧﺘﺎﺟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﺘﻔﺎﻋﻠﻴﺔ
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻣﻨﺤﺘﻨﺎ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻗﻴﻤﺔ 2 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﺘﺠﻬﻴﺰﺍﺕ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﺎ ﻟﺘﻨﻌﻜﺲ ﻋﻠﻰ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺒﺎﻉ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﺠﻬﻴﺰﺍﺕ ﺧﻠﺴﺔ ﻛﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻟﺤﻮﺍﻟﻲ 20 ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺑﻴﻊ ﻏﻴﺎﺭﻫﺎ ﺃﻭﺳﺮﻗﺔ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﺻﺢ .
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﻳﻌﻄﻞ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻟﻠﻤﺆﺳﺴﺔ ﺣﻔﺎﻇﺎ ﻋﻠﻲ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﻗﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺴﺪﻳﻦ ﺍﻟﺠﻬﻠﺔ
ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ
ﺗﻜﺜﺮﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﺗﺼﻮﻳﺮﺍ ﻭﺍﺧﺮﺍﺝ ﻭﺗﻐﺰﻭ ﺍﻟﻨﻔﺎﻳﺎﺕ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﻭﺗﻮﺃﺩ ﺁﻣﺎﻝ ﻭﺃﺣﻼﻡ ﻓﻴﺒﻘﻰ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻳﺨﻴﻢ ، ﻭﻣﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻐﺎﻓﻞ ﻋﻤﺎ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﻮﻥ
ﻳﺘﻮﺍﺻﻞ ﻓﻲ ﺍﻷﻋﺪﺍﺩ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ
من صفحة الكاتب على فيس بوك

القسم: